قبل اختراع التكييف ،، 5 وسائل استخدمها الناس في الماضي للتخلص من الحر
مع تزايد حرارة الصيف، يعتمد المزيد من الناس على وحدات التكييف للحفاظ على برودة الجو. ربما ذلك جعل من الصعب تخيل كيف كانت الحياة قديمًا في الظروف شديدة الحرارة! فيما يلي خمس طرق مختلفة اعتمد عليها الناس للتغلب على حرارة الصيف الملتهبة في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. وسائل التكييف قديمًا نوافير المياه كانت … The post قبل اختراع التكييف ،، 5 وسائل استخدمها الناس في الماضي للتخلص من الحر appeared first on شبكة ابو نواف . مع تزايد حرارة الصيف، يعتمد المزيد من الناس على وحدات التكييف للحفاظ على برودة الجو. ربما ذلك جعل من الصعب تخيل كيف كانت الحياة قديمًا في الظروف شديدة الحرارة! فيما يلي خمس طرق مختلفة اعتمد عليها الناس للتغلب على حرارة الصيف الملتهبة في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. وسائل التكييف قديمًا نوافير المياه كانت نوافير المياه مختلفة جدًا في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين عما هي عليه اليوم، لكنها لا تزال وسيلة سهلة لتلطيف الجو في الصيف. تم بناء بعض النوافير في المدن الكبرى كأحواض كبيرة ليتمكن الناس من القيام بأكثر من مجرد شرب الماء. في يوم صيفي حار، كان يمكن للناس أن يغمروا أنفسهم بمياه النافورة لتبريد حرارة أجسامهم. في حين أن نوافير المياه كهذه كانت وسائل سهلة الوصول، لكنها سهّلت انتشار الأمراض كذلك بسبب استخدام العديد من الناس لها في وقت واحد. ليس الناس فقط، بل الخيول وحيوانات أخرى أيضًا كانت تنتعش في مياهها في الأيام الحارة. كتل الجليد في الأيام شديدة الحرارة، كان الناس يستخدمون كتل الجليد التي يتم تخزينها في ظروف خاصة خلال فصل الشتاء لاستعمالها في الأشهر الأكثر حرارة. لتخزين الجليد، يتعين على الناس حصاده من البحيرات المتجمدة في الشتاء، ثم وضعه في مبانٍ باردة طبيعيًا، وتسمى منازل الجليد، حيث تظل هناك قبل أن يتم توزيعها في الأشهر الأكثر دفئًا. كان استخدام الجليد للتبريد في أيام الصيف الحارة أمرًا فعالًا، لكن لم يكن موثوقًا بسبب تقلب الطقس في الشتاء. ففي فصول الشتاء المعتدلة، لم يكن هناك الكثير من الجليد لحصاده، ما جعله سلعة نادرة في أشهر الصيف. مع ذلك، في فصول الشتاء الباردة كان الجليد متاحًا أكثر، ما جعله أرخص وأسهل في الوصول إليه. الأسقف العالية بديلًا عن التكييف كانت العمارة من الوسائل المتبعة لحل العديد من المشاكل التي تواجه الناس في الماضي. من الحلول الإبداعية لمواجهة الطقس الحار كانت الأسقف العالية التي منحت المنازل فضاءًا أكبر لمنع الأجواء الخانقة. بسبب ارتفاع الهواء الساخن للأعلى، تم بناء المنازل بأسقف مرتفعة استنادًا إلى هذه الحقيقة العلمية. عندئذٍ، سيصعد الهواء الساخن للأعلى ليحل محله الهواء البارد ما يخلق تدفقًا طبيعيًا للهواء. الشرفات الأمامية الواسعة ابتكر المهندسون المعماريون حلًا آخر للتخلص من الحر، من خلال دمج الشرفات الأمامية ذات المساحات الواسعة في المنازل ليتسنى لصاحب المنزل الاستمتاع بأجواء لطيفة في الخارج. بإمكان الناس الجلوس في هذه الشرفات أثناء المساء أو بوقت مبكر من الليل عندما يكون الجو أقل حرارة. تحولت الشرفات في النهاية إلى ردهات اجتماعية لتواصل الأصدقاء والعائلة خلال الاسترخاء بعد يوم طويل حار. القيلولة في الظل من أبسط الطرق للتغلب على حرارة الصيف دون الحاجة إلى التكييف! كان الاستلقاء في الأماكن العامة كالحدائق المشجرة من العادات الشائعة لدى الناس للتغلب على حر. انتشرت هذه الظاهرة في الولايات المتحدة في فترة ما بعد الظهيرة، وهو الوقت الذي يغادر فيه الموظفون أعمالهم مصابين بالتعب والحر من الأجواء الساخنة. اقرأ أيضًا: فيديو: كيف يمكنك تبريد علب المشروبات في دقيقتين؟ لماذا يقل شعور الجوع لدينا خلال فصل الصيف والحرارة المرتفعة؟ لماذا تجعلنا الحمى نشعر بالبرودة والحرارة؟ المصدر The post قبل اختراع التكييف ،، 5 وسائل استخدمها الناس في الماضي للتخلص من الحر appeared first on شبكة ابو نواف .منوعات,مواضيع مميزة,تبريد,تكييف,حار,حرارة,قديم --
شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A78VhvN8bomrpSaK1uMKhKUdJQaSHmctgGzB-Pd6-7h5%3DA%40mail.gmail.com.
حان وقت السهرة، والخطة الليلة تتضمن مشاهدة فيلم الرعب الذي نصحك أصدقاؤك به! سواء كنت تحب أفلام الرعب أم تكرهها، فإن العلم لديه رأي يستند على حقائق وأدلة فيما يتعلق بتأثير أفلام الرعب عليك وعلى كل من يشاهدها. فما الذي يحدث في جسدك عندما تشاهد افلام رعب؟
شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A78VhvN8bomrpSaK1uMKhKUdJQaSHmctgGzB-Pd6-7h5%3DA%40mail.gmail.com.
حان وقت السهرة، والخطة الليلة تتضمن مشاهدة فيلم الرعب الذي نصحك أصدقاؤك به! سواء كنت تحب أفلام الرعب أم تكرهها، فإن العلم لديه رأي يستند على حقائق وأدلة فيما يتعلق بتأثير أفلام الرعب عليك وعلى كل من يشاهدها. فما الذي يحدث في جسدك عندما تشاهد افلام رعب؟
قام البروفيسور جلين سابركس undefinedGlenn Saprks)، المتخصص في مجال التواصل في جامعة بوردو في لاتفيا undefinedPurdue University)، بعمل دراسة تناولت تأثير أفلام الرعب على جسم الإنسان. وخلص البروفيسور جلين إلى أن مشاهدة أفلام الرعب تحدث التالي في جسم الإنسان:
- ارتفاع في عدد دقات القلب.
- تعرق في راحة اليد.
- انخفاض درجة حرارة الجسم بضع درجات.
- انقباض في العضلات.
- ارتفاع في ضغط الدم.
- قشعريرة ووقوف شعر الجسم undefinedGoosebumps).
وبالتالي، نستخلص من هذا كله أن لأفلام الرعب تأثيراً لا يمكن إنكاره على الجسم، فهل هذا جيد أم سيء لصحتك؟ اختلفت الكثير من الدراسات على الموضوع، فبينما صرح بعضها وأثبت أن مشاهدة أفلام الرعب undefinedاقرأ: نصائح وطرق للتحكم والسيطرة على حالات السلس البولي) مفيدة للصحة، إلا أن بعضها الاخر جاء ليقول عكس ذلك. فلنتعرف سوياً على فوائد وأضرار مشاهدة أفلام الرعب.
فوائد مشاهدة أفلام الرعب
-
حرق المزيد من السعرات الحرارية
- أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة ويستمينيستر في بريطانيا undefinedThe University of Westminster)، أن تدفق الأدرينالين في الجسم أثناء مشاهدة فيلم رعب مدته 90 دقيقة من الممكن أن يحرق ما يعادل 113 سعراً حرارياً، وهو عدد السعرات ذاته الذي يتم حرقه في 30 دقيقة من الجري. وكلما كان الفيلم الذي تشاهده أكثر رعباً، كلما ازداد عدد السعرات الحرارية التي يتم حرقها. وفي ذات الدراسة، تمت مراقبة هواء الغرفة undefinedاقرأ: أماكن تواجد الجراثيم في المنزل) التي يشاهد فيها مجموعة من الأشخاص فيلم رعب، لتظهر النتيجة أن كميات الأكسجين وثاني أكسيد الكربون التي تلفظها أجسام المشاهدين تدل على زيادة نبض القلب، ما يؤدي بدوره إلى زيادة إفراز الأدرينالين، وبالتالي تسريع وتيرة عمليات الأيض وحرق الدهون في الجسم. لذا، يمكننا القول أن مشاهدة أفلام الرعب قد تساعدك على خسارة الوزن الزائد.
-
التنفيس عن العواطف والتقليل من التوتر
مشاهدة فيلم- تبعاً للبروفيسور مارك غريفيث undefinedMark D. Griffiths)، أخصائي الإدمان السلوكي في جامعة نوتنغهام ترينت في بريطانيا undefinedNottingham Trent University)، فإن مشاهدة الشخص لفيلم الرعب يمثل منفساً لما يشعر به من عواطف مكبوتة وتوتر وإحباط، كما أن المشاعر التي تثيرها أفلام الرعب في داخل الشخص تختلف عن أي شعور اخر يمكن أن يتعرض له خلال يومه العادي فتحدث تغييراً إيجابياً في نفسيته.
-
تعزيز جهاز المناعة وتقويته
- من كان ليظن أن مشاهدة أفلام الرعب قد يكون لها تأثير إيجابي على جهاز المناعة undefinedاقرأ: أساسيات استخدام الأدوية مع الأطفال)! يبدو أن هذا الأمر فيه شيء من الحقيقة؛ هذا ما أظهرته بعض الدراسات. ففي دراسة قام بإجرائها باحثون في جامعة كوفينتري في بريطانيا undefinedCoventry University)، قاموا خلالها بأخذ عينات دم من مجموعة من الأفراد قبل وأثناء وبعد الانتهاء من مشاهدة فيلم الرعب، وجد أن عدد كريات الدم البيضاء قد ازداد بشكل ملحوظ. وتزداد نسبة كريات الدم البيضاء في الدم كرد فعل عند حدوث التهاب أو عدوى. كما أن زيادة إفراز الأدرينالين الحاصلة تؤثر كذلك وتزيد من نسبة كريات الدم البيضاء وذلك لأن الأدرينالين يؤثر بطبيعة الحال على جهاز المناعة.
-
تحسين صحة الدماغ
- إن مشاهدة أفلام الرعب حفز الدماغ لإطلاق مواد كيميائية تعمل كنواقل عصبية، مثل: الدوبامين undefinedDopamine)، السيروتينين undefinedSerotonin)، الجلوتاميت undefinedGlutamate). ويؤدي هذا إلى إفراز الأدرينالين الذي يشابه في تأثيره الأدوية المخدرة، ما يفيد الصحة العقلية ويحسن نفسية الفرد نظراً لما يبعثه في الشخص من شعور بالاسترخاء الناتج عن انخفاض مستويات القلق والتوتر.
-
تحسين الحياة العاطفية
- تؤكد بعض الدراسات الحديثة أن أفلام الرعب قد تأتي بعائد إيجابي على علاقاتك العاطفية undefinedبالصور: أسئلة قد تدور في ذهن الفتيات عن الجنس)، بل إنها قد تجعل الرجل أكثر جاذبية لشريكته. ففي دراسة قام بإجرائها باحثون في جامعة إنديانا في الولايات المتحدة الأمريكية undefinedIndiana University) تم فيها جمع 36 زوجاً من الطلاب، يتكون كل منهم من طالب وطالبة لا تجمعهم أية علاقة عاطفية، جنباً إلى جنب في قاعة لمشاهدة فيلم رعب، وجد أن الطلاب الذين رافقتهم طالبة لم تشعر بالتوتر أثناء مشاهدة الفيلم تمكنوا من الاستمتاع بتجربة المشاهدة أكثر من أولئك الذين جلسوا إلى جانب فتاة تشعر بالخوف والتوتر. بينما جاءت النتائج عكسية عند الفتيات، إذ وجد أن الفتاة التي جلست إلى جانب شاب شعر بالخوف والتوتر أثناء المشاهدة، استمتعت بتجربة الفيلم أكثر من الفتيات اللاتي جلسن إلى جانب شبان لم يشعروا بأي نوع من الخوف والتوتر.
تعليقات
إرسال تعليق